الغرض من الدراسة هو مراقبة فعالية إزالة الاحتقان وتطهير السموم في علاج النساء المصابات بمتلازمة الانسداد الرحمي ذات الدم الضعيف الناتجة عن الكلى (EMs) وتأثير مستويات بروتين مسار إشارة c-Jun النهائي (JNK) ذات الصلة على المريض. تم اختيار 72 مريضة متوافقة مع المعايير من مركز النسل والوراثة المختلط لجامعة شاندونغ للطب الصيني التقليدي من مارس 2024 إلى فبراير 2025 وتم تقسيمهن بطريقة عشوائية إلى مجموعتين علاجية ومجموعة ضابطة مع 36 مريضة في كل مجموعة، وتم اختيار 36 سيدة أخرى تخضع لعملية التلقيح الصناعي وزرع الأجنة (IVF-ET) نتيجة لأسباب الذكورة البيضاوية كمجموعة مرجعية. تلقت المجموعة العلاجية الدواء المتضمن لتغذية الكلية وإزالة الاحتقان وتطهير السموم، بينما تلقت المجموعة الضابطة والمجموعة المرجعية دواء البلاسيبو، وكانت المدة العلاجية في الدورة القبلة لاستفحال المبيض وفترة جمع البويضة. تم تقييم درجة تقدير الحالة الصينية لنقص الكلية وفرط الاحتقان لدى المرضى قبل وبعد العلاج قبل الدورة القبلة لاستفحال المبيض وبعد تنشيط المبيض عند أخذ الدواء للمشجعين بالإبرة. تم قياس مستويات هرمون الجنس في اليوم الثاني من الدورة. تم قياس أيام وكميات المنشطات الهرمونية الجنسية (Gn) ومستوى الهرمون الذي حقنته فيمر المشجعين بالإبرة (HCG). تم تقييم نتائج الأجنة بعد ثلاثة أيام من جمع البويضة. تم تقييم نسبة الحمل السريري بعد 28 يومًا من زرع الأجنة. تم مقارنة البيانات الأساسية للمجموعات الثلاث، وكانت هناك فروق غير معنوية. مقارنة بين المجموعة العلاجية والمجموعة الضابطة، انخفضت درجة تقدير الحالة الصينية لنقص الكلية وفرط الاحتقان عند المرضى بعد العلاج بشكل ملحوظ (P<0.05). انخفضت مستويات CA125 بمقدار ملحوظ بعد العلاج في كلتا المجموعتين (P<0.05)، وكان انخفاض مستوى CA125 أكبر في المجموعة العلاجية (P<0.05). لم تكن هناك فروق ذات دلالة إحصائية في مستويات هرمونات الجنس الأساسية (FSH، LH، E2، P)، أيام وكميات Gn، ومستويات هرمون HCG في اليوم النهائي (LH، E2، P) بين المجموعات الثلاث، وكذلك عدد البويضات، وعدد البويضات المخططة لها تلقيح المركزون النوويانين (PN)، وعدد البويضات الملائمة، ومعدل البويضات متفوق الجودة، ومعدل الحمل السريري بين المجموعة العلاجية والمجموعة الضابطة (P<0.05). كانت هناك فروق ذات دلالة إحصائية في معدل الحمل السريري بين المجموعة العلاجية والمجموعة الضابطة والمجموعة المرجعية (P<0.05) وكانت معدل الحمل السريري للمجموعة العلاجية أعلى بشكل ملحوظ من المجموعة الضابطة والمجموعة المرجعية (P<0.05) وأظهرت المجموعة العلاجية تعبير بروتينات JNK و c-Jun و NR4A2 في خلايا الجريب نقطي في يوم جمع البويضة بشكل ملحوظ أقل من المجموعة الضابطة (P<0.01). خلال الدراسة السريرية، لم يظهر أي من المشاركات أي تأثيرات سلبية واضحة. الاستنتاج: يمكن لإزالة الاحتقان وتطهير السموم لتغذية الكلى أن تحسن بشكل ملحوظ أعراض المرضى المصابين بمتلازمة الانسداد الرحمي ذات الدم الضعيف، وأن تقلل من مستويات CA125، وتزيد من عدد البويضات المحصولة، وعدد البويضات المخططة لها تلقيح المركزون النوويانين (PN)، وعدد البويضات الملائمة، ومعدل البويضات متفوق الجودة، وتحسن من نتائج الحمل، وربما يكون ذلك مرتبطًا بتحسين مستويات بروتينات JNK و c-Jun و NR4A2 في خلايا الجريب نقطي عن طريق خفض مستويات الخلايا المبرمة، وقمع الخلايا المبرمة، وتحسين وظائف المبيض.